مشهورة جدًا بالقهوة ذات النكهات الزهرية والفاكهية، والمناطق زي “ييرجاتشيف” و”سيدامو” بتنتج قهوة بنكهة مميزة جدًا.
أما في مرحلة الحصاد، المزارعين بيختاروا الحبوب يدويًا في الصباح الباكر عشان تكون في قمة طراوتها.
أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.
كميه الكافيين ملهاش علاقة بالقهوة المختصة أو التجارية بشكل مباشر لإن الأتنين فيهم كافيين، وده منتج طبيعي بينتجه ثمرة القهوة جوة البذرة الخضراء.
تحتاج إلى مهارة في التحكم بمستوى الميوسيلاج، مما يؤثر على الطعم النهائي بين الحلاوة والحمضية.
وبكدا بيتم فحص الحبوب بعناية للتأكد من خلوها من العيوب دي، وده اللي بيضمن تقديم كوب قهوة بجودة استثنائية.
حيث قامت كنوتسن باستخدام هذا المصطلح لوصف قهوة مختصة أفضل حبيبات القهوة من حيث النكهة، والتي يتم إنتاجها في مناخات خاصة.
القهوة دي مش بتتزرع وخلاص، دي بتتعمل بحب في أماكن معينة بظروف مناخية خاصة، وبتتقيم بمعايير دقيقة جدًا.
في ملايين المزارعين حوالين العالم بيشتغلوا في زراعة القهوة، ودورهم مش بيقتصر بس على الزراعة والحصاد، إنما المزارع الناجح بيحتاج لمعرفة عميقة وشاملة بكتير من الأمور المتعلقة بالقهوة.
تُمكّن الحماص من التحكم الدقيق في كل عنصر من عناصر التحميص (درجة الحرارة، زمن التحميص، تدفق الهواء).
الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.
بص يا سيدي، القهوة المختصة دي قصة مختلفة تمامًا عن أي قهوة عادية. تخيل كده إنك بتشرب قهوة طعمها فيه حلاوة طبيعية، وريحة فواحة، وكل رشفة فيها إيحاءات كأنها جايبة سحر من الجنة.
العيوب الأولية: زي الحبوب السوداء بالكامل أو التالفة تمامًا.
الفريق يعمل مع الحماص لتحديد أي تحسينات أو تغييرات ضرورية.